اعتمد لينيوس في تصنيفه على: يعتبر لينيوس رائد علم التصنيف الحديث، حيث وضع الأساس للتصنيف العلمي الحديث. كان أول من طور نظام التسميات الثنائية (أي اسم الجنس واسم النوع). تصنيف لينيوس ليس مجرد تصنيف توزيعي، بل يعتمد على علوم مختلفة. ولذلك يطلق عليه التصنيف العلمي، ومن خلال هذا المقال سيتم الحديث عنه موقع مرجعي; وسنتعرف على مفهوم التصنيف وأهميته وسنجيب على السؤال المطروح.
ماذا تعني كلمة التصنيف؟
التصنيف هو أحد فروع علم الأحياء، والذي يتضمن وصف وتسمية وتصنيف الكائنات الحية بناءً على خصائصها الهيكلية والمورفولوجية والبيئية العامة. تصنف جميع الكائنات الحية على سطح الأرض حسب ثلاث مناطق نوع النواة وهي: العتائق، البكتيريا، حقيقيات النوى، وهي تصنف إلى ست ممالك: العتائق، البكتيريا الحقيقية، الفطريات، الطلائعيات، النباتات والحيوانات.
اعتمد لينيوس في تصنيفه على
اهتم العالم لينيوس بتطوير نظام التصنيف الذي استخدمه أرسطو، فعمل على تحويله بطريقة علمية. اعتمد لينيوس -مثل أرسطو- على الشكل الخارجي للكائن الحي وطريقة تفاعله مع البيئة التي اخترعها لينيوس كانت تسمى (التسمية الثنائية)، وهي بالطبع الطريقة التي جعلت نظامه مختلفا عن نظام أرسطو وميز نفسه عنه عليه، وظل نظام لينيوس مستقلاً حتى يومنا هذا، وبالتالي نستنتج أن لينيوس هو من أسس نظامه. التصنيف حسب:(1)
- مظهر الكائن الحي (الخصائص الفيزيائية) وسلوكه في بيئته.
أهمية التوصيف
وتتضح أهمية التصنيف للعلوم المختلفة فيما يلي:
- الوراثة: يتيح للعلماء معرفة التركيب الجيني للكائنات الحية.
- العلوم التطورية: التعرف على التكيفات التي تميز الكائنات الحية وجذورها التطورية.
- علم الأجنة: فهو يسمح بدراسة التطور الجيني للأفراد المعروفين، مما يسهل فهم الأنواع القديمة ودراسة الأنواع المكتشفة حديثًا.
وبهذا نصل إلى نهاية المقال، ونجيب على هذا السؤال اعتمد لينيوس في تصنيفه على: كما تعرفنا على مفهوم التصنيف وأهميته.
(علامات للترجمة)أهمية التصنيف (ر) بنى لينيوس تصنيفه على (ر) ماذا تعني كلمة تصنيف
