ومن قام بسنة حسنة فلا يؤجر إلا على عملها؟ وبينما أعد الله تعالى لعبادة الأبرار ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، كما أعد الجحيم ملجأ للطغاة منهم، فلن ينفع العبد إلا عمله الصالح. موقع مرجعي سنتعرف على ثواب فعل الخير، بالإضافة إلى ثمرات الحسنات، ونجيب على سؤال فمن سن سنة حسنة لم يكن له أجر إلا عمل العمل؟.
ومن قام بسنة حسنة فلا يؤجر إلا على عملها
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «من كتب سنة حسنة وأتمها كان له أجره ومثل أجر من عمل بها، لا نقص من أجره شيئا» أجورهم ومن سنن سيئة عمل بها ولم يفعل. “إنه يخفف بعضًا من أعبائهم.”(1) أي: من سن سنة حسنة كان له أجر من عمل بها أجر عمله فيها، وعلى هذا الأساس:(2)
- الجملة الخاطئة.
أنظر أيضا: وحسن الظن بالله يؤدي إلى العمل الصالح والتشجيع، وإن كان يؤدي إلى البطالة والانشغال
جزاء فعل الخير
يكافئ الله تعالى من عمل الصالحات في الدنيا والآخرة بالنعم في صورة الرزق وكثرة الخيرات والتمتع برضوانه، كما قال تعالى: “والذين آمنوا وعملوا الصالحات وآمنوا” فيما نزل على محمد وهو الحق من ربهم سيغفر لهم. “كف عنهم سيئاتهم وأصلح أذهانهم”.(3)
أنظر أيضا: ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله
ثمرات العمل الصالح في الدنيا والآخرة
وتتبين أهم ثمار العمل الصالح في الدنيا والآخرة في النقاط التالية:
- سعادة.
- حفظ الأجيال القادمة.
- ترك الهموم.
- حسن الختام.
- بشرى سارة من السماء.
- رؤية وجه الله عز وجل يوم القيامة.
- النجاة من عذاب القبر.
لذا؛ لقد وصلنا إلى نهاية المقال فمن سن سنة حسنة لم يكن له أجر إلا عمل العمل وتعرفنا من خلالها على الأعمال الصالحة، بالإضافة إلى أجر صاحب السنة الصالحة، وما أجر العمل الصالح.