ماذا أعرف، ماذا أريد أن أعرف، ماذا تعلمت؟ تعتبرها المؤسسات التعليمية الحديثة من أهم الاستراتيجيات المستخدمة في التعليم، لأنه أصبح من المهم إدخال العديد من الاستراتيجيات المختلفة التي تلعب دوراً هاماً في إعداد المعلومات وتقديمها للمتعلم أثناء التعليم، وفي الوقت الحاضر من خلاله. موقع مرجعي نناقش الإستراتيجية: ماذا أعرف، وماذا أريد أن أعرف، وماذا تعلمت
استراتيجيات التعلم الذاتي
يتم تعريف استراتيجيات التعلم الذاتي على أنها الطرق والوسائل التي تضمن إيصال المعلومات والمعرفة إلى المتعلم بطرق يسهل فهمها واستيعابها. ومن الجدير بالذكر أن استراتيجيات التدريس المستخدمة حالياً في جميع المؤسسات التعليمية تؤخذ بعين الاعتبار ضمن خطة تطوير التعليم وتطويعه وإعداده بما يساعد على تنمية مهارات وقدرات الطالب. ويستخدم الطالب عند تطبيق هذه الاستراتيجيات مهاراته الفكرية والعقلية والحركية.(1)
أنظر أيضا: ما هي فوائد التخطيط؟
ماذا أعرف، ماذا أريد أن أعرف، ماذا تعلمت
استراتيجية التعليم: ماذا أريد أن أعرف؟ ماذا تعلمت؟ وتعتبر من أهم الاستراتيجيات التي ترتبط بالطالب والمتعلم أكثر من ارتباطه بالمعلم نفسه بمهاراته وقدراته التعليمية والفكرية، بحيث تتيح له استخلاص المعرفة من مهاراته البسيطة، كما يسلك الطالب بطريقة سهلة لطلب المساعدة من المعلم أو مصدر خارجي، ولكن الاعتماد الأكبر قد يكون على الطالب، وهو ما يميز هذه الاستراتيجية. وتستخدم العديد من الاستراتيجيات الأخرى في التعليم بهدف التأكيد على قدرات الطالب والمتعلم.
أنظر أيضا: استراتيجيات القراءة السريعة
الأنواع الرئيسية لاستراتيجيات التعلم النشط
هناك العديد من الاستراتيجيات الأخرى المستخدمة في المؤسسات التعليمية التي تهدف إلى دعم المتعلم، وهي:
- التعلم التعاوني.
- ألعاب ارتجالية.
- العصف الذهني.
- استراتيجية البانوراما.
- التخطيط المفاهيمي المشترك.
- ورقة دقيقة واحدة.
- ردود الفعل في الوقت الحقيقي.
- انتبه إلى استراتيجية السلسلة.
أنظر أيضا: استراتيجية جدول التعلم
وفي نهاية المقال تحدثنا عن الإستراتيجية ماذا أعرف، ماذا أريد أن أعرف، ماذا تعلمت؟ ما هي استراتيجيات الدراسة الذاتية وأهم أنواع استراتيجيات التعلم النشط المستخدمة في المؤسسات التعليمية؟
(علامات للترجمة)الأنواع الرئيسية لاستراتيجيات التعلم النشط