المرجع الإسلامي

حكم التهنئة بالعيد قبل صلاة العيد لابن باز 2025

القول في التهنئة بالعيد قبل صلاة العيد عند ابن باز وسيوضح ابن عثيمين وغيره في هذا المقال، لأنه مع قدوم عيد الفطر وعيد الأضحى، يحرص المسلمون على فهم الأحكام الشرعية المتعلقة بالعيد، رغبة في الأجر والثواب والابتعاد عن المحرمات. أشياء وبدع وأخطاء أخرى. موقع مرجعي سوف يظهر ذلك كلام عن التهنئة بالعيد قبل العيد ابن باز.

كلام عن التهنئة بالعيد

تهنئة العيد جائزة ولا حرج في ذلك باتفاق علماء المذاهب الأربعة: الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة، وذلك لما جاء في روايات الصحابة الكرام، أنهم كانوا يهنئون بعضهم البعض بقدوم النبي صلى الله عليه وسلم. العيد عن جبير بن نفير قال: «كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا اجتمعوا يوم العيد، قال: بعضهم لبعض: جزاك الله خيرا». فتقبله منا ومنك. والله ورسوله أعلم.

أنظر أيضا: حكم السلام على الناس قبل صلاة العيد

القول في التهنئة بالعيد قبل صلاة العيد عند ابن باز

والقول في التهنئة بالعيد قبل العيد جائز عند أهل العلم لكن لم ترد فتوى عن الشيخ ابن باز رحمه الله في تهنئته بالعيد قبل العيد، ولكن عندما سئل عن حكم تهنئته بالعيد أجاب بقوله:(1)

«لا بأس أن يقول المسلم لأخيه يوم العيد أو غيره: تقبل الله منا ومنك صالح الأعمال. ولا أدري هل في هذا الحكم شيء، ولكن المؤمن يدعو لأخيه بالدعاء الصالح؛ ولكثرة الأدلة المذكورة في هذا الشأن، لا توجد صيغة معروفة لذلك. وإذا دعا بها قال: تقبل الله منا ومنكم، أو عيد مبارك، أو عيد مبارك، أو جعل الله عيدكم. نعمة، سواء كان عيد الأضحى أو عيد الفطر، فكلهما سواء، وهكذا. وفي الحج حجتك مقبولة. تقبل الله منك، وعمرتك مقبولة، وتقبل الله منك، كل هذا ونحوه يكفي. ونسأل الله للجميع الهداية والتوفيق.

أنظر أيضا: قرار بشأن التهنئة بالعيد قبل الصلاة

حكم تحية العيد قبل الإسلام سؤال وجواب

التهنئة بالعيد كما ورد في موقع الإسلام سؤال وجواب من الأمور المباحة، وقد ورد ذلك وروي عن كثير من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وظاهر عمل الصحابة الكرام أن التهنئة بالعيد تكون بعد صلاة العيد، ولو اقتصر المسلم على ذلك لكان أفضل، لأن التهنئة تكون على أمر قد حدث، وهو ليس من السابق لأوانه. لكن إذا هنأ المسلم أخاه المسلم قبل العيد بمناسبة العيد فلا حرج في ذلك، لأن تهنئته بالعيد عادة وليست عبادة، والعرف واسع ومهم. العادة السائدة بين الناس، والله ورسوله أعلم.(2)

القول في التهنئة والمعانقة والمصافحة يوم العيد، ابن باز

وقد شرح الشيخ ابن باز حكم التهنئة بالعيد قبل صلاة العيد لابن باز، وعرض مسألة حكم التهنئة بيوم العيد بالمعانقة والمصافحة وغير ذلك مما اعتاد الناس عليه غير اللفظ. . مبروك، وأجاب:

“لا أعرف أصل ذلك، لكن القساوسة كانوا دائمًا يهنئون بعضهم بعضًا: تقبل الله منك، تقبل الله منا ومنك، فلما التقى به صافحه وقال: عسى أن يتقبله الله منا ومنك”. تقبله الله لنا ولكم، وعيدكم مبارك؛ لا نعرف إذا كان هناك أي خطأ في ذلك. وهذا يأتي من العهد الأول. بارك الله فيكم في العيد، أو تقبل الله منا ومنكم، ومثل هذا الكلام. ولا حرج فيه، أما المعانقة فلا نعلم لها أصلا، ولكنها معروفة بين الناس فيما بينهم عند اللقاء، وإلا فالأفضل تركها كمصافحة أو التماس للقبول عند اللقاء. مقابلة.

القول في تحية العيد قبل صلاة العيد لابن عثيمين

وسئل الشيخ ابن عثيمين: ما حكم التهنئة بالعيد؟ هل لها صيغة محددة؟ ما حكم التهنئة بالعيد قبل صلاة العيد؟ فكان جوابه : رحمه الله :

“تهنئة بعضهم البعض بالعيد جائزة، ولا يشترط تهنئة معينة. بل ما اعتاده الناس حلال ما لم يكن إثما. وقد جاءت التهنئة بالعيد عن بعض الصحابة رضي الله عنهم، وعلى فرض عدم حدوثها، فهي من الأمور العادية التي اعتاد الناس عليها. ويهنئون بعضهم البعض بقدوم العيد، وإكمال الصيام والصلاة، فهذه الأمور مرتبة. لأن الناس لا يعتبرونها عبادة وتقربا إلى الله عز وجل، بل من باب العادة والإكرام والاحترام، وما دامت عادة ولم يقصد الشرع تحريمها، فالأصل هو أنه مسموح به.

أنظر أيضا: بقوله: ” بارك الله لنا ولكم “.

اقوال عن تهنئة الناس قبل العيد اسلام ويب

وذكر موقع الإسلام أنه لا يوجد دليل شرعي يدل على تحريم التهنئة بالعيد قبل الصلاة. وقد أشار أكثر أهل العلم إلى أن هذه التهنئة عادة وليست عبادة، فيجوز تقديمها أو تقديمها. تأجيله. وقد نقلت فتوى عن الشيخ صالح الفوزان في هذه المسألة: “في هذه الأيام تنتشر بين الناس رسائل على الهواتف المحمولة تفيد بحرمة التهنئة بالعيد قبل العيد بيوم أو يومين وأنه بدعة هذا رأيك، سعادة؟ الشيخ الفوزان : لا أعرف هذا الكلام. وهذا هو ما يروجون له، ولا أعرف ما هو أساسه. وتجوز التهنئة يوم العيد، أو بعد يوم العيد يوم العيد، ولا أعلم أنه حدث من السلف وأنهم كانوا يهنئون قبل يوم العيد. فكيف يمكن لأحد أن يهنئ بشيء لم يحدث يوم العيد، ولا بعد يوم العيد، مع أنه لا دليل عليه».(3)

المقالات المقترحة

وننصحك أيضًا بقراءة المقالات التالية:

وهذا يقودنا إلى نهاية المقال القول في التهنئة بالعيد قبل صلاة العيد عند ابن بازوبهذا تم استيفاء الحكم الشرعي القديم الذي ذكره الإمام ابن باز رحمه الله في تهنئته بيوم العيد، وبيان آراء وأحكام بعض أهل العلم في هذا الشأن.

السابق
أسباب صيام العشر الأوائل من ذي الحجة 2025
التالي
مقاضي رمضان لشخصين 2025 – 2025

اترك تعليقاً